قصة المهندس ومراته كاملة وبالصور

2 دقائق

قصة المهندس ومراته كاملة وبالصور، تداولت مجموعة من الأنباء والصحف في الآونة الأخيرة، قصة المهندس وامرأته التي شغلت رواد مواقع التواصل الاجتماعي. والتي تصنف من ضمن القصص المؤلمة حقا، والتي تكشف عن خيانة الزوجة لزوجها رغم تقديم الزوج كل ما هو خير لها. ونظرا لأهمية هذا الامر قررنا نحن مجلة الراعي ان نقدم لكم جميع المعلومات والتفاصيل المتعلقة حول قصة المهندس ومراته. وسنقوم بعرض صور المحادثات الخاصة بهذه القصة.

قصة المهندس ومراته

قصة المهندس ومراته كاملة وبالصور. تفاجأ رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعض الصور التي تتضمن كلام مؤلم مهندس مدني متزوج ولديه ولد وبنت. حيث يروي في تفاصيل هذه القصة خيانة زوجته له رغم تقديم لها ما هو خير. فقام بنشر القصة الدكتور أحمد أبو الفتوح. مما أصبحت قضية رأي عام يتداولها مجموعة كبيرة الأشخاص ويسعى البعض الآخر لمعرفة تفاصيلها. كما أضاف زوج المرأة أن زوجته أصبحت عصبية. وأصبح صوتها يعلو علي امام اطفالي، وأيضا تقوم بزجل بعض من الكلمات التي تؤلم قلبي بأنني غير قادر على مصاريف البيت ومصاريف الدراسة والتعليم للأطفال رغم انني قمت بتسجيل اطفالي في مدرسة خاصة. كما وأشار ان اكثر مرتب قمت بأخذه من عام 2017 حيث بلغ 7000 جنيه.

أشار المهندس المدني في حديثه ان زوجتي قامت بعمل مشاكل وخلافات ولكنني كنت صامتا من اجل اطفالي. وكنت أتجاوز الكلمات الجارحة التي كانت تصدر من زوجتي الى حين تفاجأت انها تطلب الطلاق. ولكنني رفضت وطلبت منها أن تقوم بإحضار أشخاص أهلها، وانا أقوم بإحضار أشخاص من اهلي، وان نحكمهم على تصرفاتها لأنها لا ترضي الله كي ترضي العبد. وبعد ذلك وافقت وقامت بإحضار والدها وعمها وإخوانها الاثنين، وانا قمت بإحضار اخي الكبير وعمي لان ولدي متوفي. وبعد احضارهم اشارت امام الحاضرين وقامت بإلقاء كلمات جارحة أمامهم وهي “لو مش راجل وقد فتح بيت ما كانش فتحته من الأول”.

بداية خيانة زوجة المهندس

بعد الخلافات والحوارات بين زوجتي الا انني بدأت في مرحلة الشك من هذه الخلافات والتصرفات التي أصبحت غريبة للغاية. وقمت بملاحظة أشياء غريبه جدا بهذه التصرفات. منها: أنها تضع المكياج وتقوم بتقفيل على نفسها الباب، ومن ثم بعد كم ساعه تخرج وتمسح هذا المكياج، فقمت بسؤالها عن السبب من وضع هذا المكياج فقالت لي اضعه لنفسي انت مالك! . رغم هذا الشك إلا أنني لم اجتاز هذا الأمر على خير.

ففي يوم الجمعة تظاهرت انني خارج إلى الصلاة وبالفعل قمت بالخروج من المنزل لكي اتاكد من زوجتي ومن تصرفاتها. وفجأة قم بالدخول الى المنزل فوجدتها مرتبكة للغاية وأوقعت الموبايل من يدها، وحاولت اخذ الموبايل الا انها قامت بالجري الى الخارج. وهنا كانت الصدمة الحقيقية!!!. فوجدتها انها تقوم تكلم شاب على التليفون مكالمة فيديو، فقام الشاب بقفل المكالمة وعمل بلوك. ومن ثم قمت بفتح المحادثة التي جرت بينهما. ووجدت ما صدمني واشعل فتيل قلبي. وهو صور عمري ما كنت ان اتخيلها وكلام يدمي القلب، ومن شدة عصبيتي لم أتمالك نفسي حتى عاد بها تهرب الى غرفه البنات، وقامت بتقفيل الباب على نفسها الا انني قمت بأخذ التليفون. قم بإخبار أهلها على ما تقوم به.

وفي ختام ذلك قمت بالاتصال على اخوها الثاني. وتفاجأت انهم يقولوا اتلم حاجتها وتيجي حالا لبيت أهلها، وبعدها قاموا بعمل محضر بانني تعديت عليها ومن ثم رفعت عليه قضيه، وكسبت هذه القضية وتم طلاقها مني وقامت بفتح قضية أخرى وتم بالحبس على إثرها ستة شهور. وقمت بتعويضها ودفع رسوم المحاكم وأتعاب المحاماة. ومن بعدها تم تدمير حياتي وتم حرماني من اولادي، ولا احد من اولادي يرغب في مقابلتي والحديث معي.